أدق تجربة لمعرفة جنس الجنين

عندما ينعم الله تعالى على الزوجة بنعمة الحمل، يصبح لديها فضول لمعرفة جنسه بمجرد مرور الأشهر الأولى من الحمل، والتي خلالها يعرف جنس الجنين على وجه التحديد من منتصف الشهر الرابع. هناك عدة طرق وتجارب يمكن من خلالها التعرف على جنس الجنين، فتعالوا معنا لنتعرف عليها معًا.

أدق تجربة لمعرفة جنس الجنين

• يمكن استخدام الفحوصات الطبية لتحديد جنس الجنين، وهي أكثر الطرق شيوعاً وأفضلها استخداماً لذلك.
• ومن هذه الطرق استخدام جهاز الموجات فوق الصوتية: حيث يستطيع الطبيب والأهل رؤية الجنين وجنسه من خلال التعرف على شكل الأعضاء التناسلية لجنينهم أمامهم على شاشة جهاز الموجات فوق الصوتية.
• أو من خلال أخذ عينة من خلايا مشيمة المرأة الحامل ومن ثم إجراء الفحوصات المخبرية اللازمة.
• كما أن من أقوى الوسائل لتحديد جنس الجنين، ذكراً كان أو أنثى، هو إجراء تحليل الحمض النووي. ويتم ذلك عن طريق أخذ عينة دم من وريد المرأة الحامل، فإذا ظهر فيه كروموسوم Y فإن الجنين ذكر، وإذا لم يظهر كروموسوم “y” أي كروموسومات “xx” تشير إلى ذلك لأن الجنين أنثى.
• وبالإضافة إلى هاتين الطريقتين اللتين تم اختبارهما مرات عديدة، هناك تجارب أجرتها العديد من النساء وتم بالفعل تحديد جنس الجنين منها.
• لكن لا بد من الإشارة إلى أن هذه التجارب ليست علمية، بل إن تأكيد جنس الجنين بالتجربة ليس إلا محض صدفة.

إقرأي أيضاً: 100 طريقة مضمونة لمعرفة جنس الجنين

طرق مجربة لتحديد جنس الجنين

كيفية خلط البول بالكلور

• وهي عبارة عن وضع كمية من بول المرأة الحامل مع نسبة من الكلور في وعاء وخلطهما معاً.
• إذا ظهرت رغوة كبيرة وقوية واستمرت لفترة، فمن المرجح أن يكون جنس الجنين ذكراً.
• وعلى العكس من ذلك، إذا كانت الرغوة ضعيفة وتختفي بسرعة، فمن المرجح أن يكون جنس الجنين أنثى.

طريقة البول بالملح

• وذلك من خلال وضع حوالي نصف الوعاء في البول، وإضافة كمية قليلة من الملح، وتركه لمدة 30 دقيقة.
• إذا كانت هناك فقاعات داخل الحاوية وحدث ولو تغير بسيط في لون البول، فمن المرجح أن الجنين ذكر.
• إذا تشكلت خطوط بيضاء، فمن المرجح أن الجنين أنثى.

طريقة البوصلة

• ويتم ذلك عن طريق وضع كمية من بول المرأة الحامل على بذور القمح والشعير والانتظار حتى تنبت هذه البذور.
• إذا نبتت بذور الشعير قبل بذور القمح، فمن المرجح أن يكون الجنين أنثى.
• وإذا حدث العكس، أي أن نبت حب القمح قبل الشعير، فالاحتمال أن يكون الجنين ذكراً.

أهم وأشهر الطرق لمعرفة جنس الجنين

طاولة صينية

• وتعتمد فكرة عملها على عمر المرأة الحامل بشكل عام، وكذلك على العمر الذي حدث فيه الحمل.
• وبعد معرفتها يتم اللجوء إلى الطاولة الصينية والنظر فيها.
• إذا كان رمز الجدول “o”، فمن المعتقد أن الجنين أنثى.
• إذا كان الرمز “x” فهذا يعني أن الجنين على الأرجح ذكر.

الطريقة الحسابية

• من خلال حساب عمر المرأة الحامل وعمرها وقت الولادة وجمعهما معًا.
• وإذا كانت النتيجة رقماً فردياً، فمن المرجح أن يكون الجنين أنثى.
• وإذا كانت النتيجة رقماً زوجياً، فمن المرجح أن يكون الجنين ذكراً.

جودة الطعام

إذا كانت المرأة الحامل تشتهي الأطعمة المالحة فمن المرجح أن يكون الجنين ذكراً، أما إذا كانت تشتهي الحلويات فمن المرجح أنها حامل بأنثى.

حجم ولون الثدي

إذا كان حجم الثدي الأيمن مقارنة بالثدي الأيسر أكبر، فهذا دليل على احتمالية الحمل بولد. وكذلك إذا كان لون حلمة المرأة الحامل غامقاً فهذا دليل على أنها حامل بولد أيضاً.

يمكنك أيضًا التعرف على: الطريقة الإندونيسية لتحديد جنس الجنين

الطرق المنزلية لتحديد جنس الجنين

تجربة اختبار تأرجح سلسال

• ويتم ذلك عن طريق تعليق خاتم أو خاتم زواج على سلسلة وإعادته إلى منطقة بطنها.
• إذا كان الخاتم يشير إلى كلا الاتجاهين، فهذا يعني أنها على الأرجح حامل بصبي.

الحالة الصحية للمرأة الحامل

• إذا كانت الحامل تعاني من تغيرات مستمرة في صحتها ومزاجها، فالجنين أنثى.
• أما إذا كان أكثر استقراراً نفسياً وجسدياً، فهناك احتمال أن يكون الجنين ذكراً.

شكل بطن الحامل

• إذا كان بطن المرأة الحامل منتفخاً وكبيراً ومرتفعاً إلى الأعلى، فهذا مؤشر على احتمالية الحمل بولد.
• إذا كان البطن منتفخًا أفقيًا للأمام، فمن المحتمل أن يكون الجنين أنثى.

نبض قلب الجنين

• إذا كان معدل ضربات القلب يتراوح بين 120 و140 في الدقيقة، فقد يشير ذلك إلى احتمالية ولادة الحامل لصبي.
• أما إذا كان معدل ضربات القلب بين 140 و160 أو أكثر، فمن المرجح أن الجنين أنثى.

يمكنك أيضًا الاطلاع على: الطريقة الهندية لتحديد جنس الجنين

وصلنا معكم إلى آخر فقرات موضوع اليوم الذي تناولنا فيه أحد أهم المواضيع التي تؤرق عقول الكثير من النساء الحوامل وتهيمن على تفكيرهن، تحت عنوان أصدق تجربة لمعرفة جنس الجنين .

وذكرنا الطرق والوسائل العلمية، وكذلك الطرق التقليدية القديمة التي كانت تستخدم قديماً لتحديد جنس الجنين، ولا يزال يستخدمها بعض الناس حتى اليوم.