تجربتي مع حقن الدهون في الوجه انظر حولك

تجربتي مع حقن الدهون في الوجه أعرضها في -اليوم على موقع المقال دوت نت، ليستفيد منها الجميع، حيث تعتبر هذه التقنية من العمليات والتقنيات التجميلية التي تمارس على الوجه، لذلك يفضلها دائما لكي تنتبه كل امرأة إلى ضرورة تجنب هذه التقنية قبل القيام بها.

تجربتي مع حقن الدهون في الوجه

تجربتي مع هذه التقنية بدأت عندما كنت في أواخر الثلاثينيات من عمري، وهي كالتالي:

• وجهي أصبح أسوأ مما كان عليه قبل هذه الفترة، لأنني فقدت الكثير من الوزن.
  • ثم لاحظت أن وجهي أيضاً بدأ يفقد الدهون، وأصبحت عظام وجهي بارزة.
• ومع انخفاض مستوى الدهون في الوجه، لاحظت أن عيني أصبحت متدلية عن المستوى الطبيعي.
  • لذلك قررت أن آخذ قسطاً من الراحة، لكن هذه الراحة لم تظهر نتائج على وجهي.
• بدأ شكلي يتغير بسرعة، ولم يعد من رآني يتعرف عليّ بسبب شدة التغيرات التي تطرأ على وجهي.
  • فقررت أن أبحث عن حل لهذه المشكلة التي كانت كبيرة في نظري.
• قررت الذهاب إلى الطبيب لمعرفة الحل الأمثل لمشكلتي.
  • وكان قرار الطبيب أن حقن الدهون في الوجه هو الحل الأمثل لمشكلتي.
• وبعد أن قررت إجراء هذه التقنية طلب مني الطبيب إجراء بعض الفحوصات ومن ثم تم تحديد موعد العملية.
• ذهبت إلى العيادة في اليوم المتفق عليه لإجراء العملية، وقام الطبيب بتخديري موضعياً جزئياً، وفائدة التخدير في هذه الحالة هي تقليل الإحساس بالوخز.
• لقد أجريت العملية بشكل جيد، وبعد حوالي عام من إجرائها، أستطيع أن أقول إنها من أفضل القرارات التي اتخذتها في حياتي.
  • وذلك لأنه كان له تأثير إيجابي على أشياء كثيرة في حياتي اليومية.

شاهدي أيضاً: ما لا تعرفه عن أضرار حقن حرق الدهون

مقدمة عن عملية حقن الدهون في الوجه

قد يعلم البعض أن حقن الدهون في الوجه هي تقنية تجميلية حديثة وليس أكثر. وفيما يلي بعض التفاصيل الأخرى المتعلقة بهذه التقنية:

• تعتبر هذه العملية من العمليات التكميلية والتجميلية وهي عملية بسيطة جداً.
• حقن الدهون في الوجه لا يتطلب إجراء جراحي مباشر.
  • وذلك لأنه يعتمد على التقنيات الحديثة في نقل الدهون من الجسم وحقنها في المكان الذي يوجد به كمية كبيرة من التجاعيد.
• وما يميز هذه التقنية أنها تمنح بشرة الوجه درجة من الشباب والحيوية.
  • سيؤدي ذلك إلى تجديد مظهر الجلد بشكل كبير.
• تستمر نتائج هذه العملية لفترات طويلة جداً، وتستمر حتى نهاية العمر في بعض الحالات إذا حافظت المريضة على ما حققته.
• ويعتبر هذا الإجراء من العمليات التجميلية المعروفة بانخفاض تكلفتها خاصة في مصر من بين الدول العربية الأخرى.

إقرأي أيضاً: أضرار حقن الدهون الذاتية في الأرداف

الأشخاص المرشحين لحقن الدهون في الوجه

وتعتبر هذه العملية ضرورية لبعض الفئات دون غيرها. وفيما يلي نعرض الأشخاص المرشحين لإجراء هذا الإجراء الجراحي، بما في ذلك:

• النساء اللاتي يرغبن في الحصول على وجه ممتلئ وطبيعي.
  • وهو البديل الأفضل للعمليات الجراحية الأخرى مثل البوتوكس والفيلر.
• النساء الراغبات في إخفاء بعض الخطوط والتجاعيد التي تظهر حول العينين والشفاه.
• بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من الشيخوخة المتأخرة، فإن هذه التقنية لن تكون مفيدة في حالاتهم.
• الإجراء مناسب لأي شخص يتمتع بصحة عامة جيدة ولا يعاني من أي حساسية تجاه التخدير.
• يمنع هذا الإجراء لمن يتناول أدوية لتسهيل سيولة الدم، أو لمن يعاني بالفعل من سيولة الدم.
• يجب إبلاغ الطبيب المعالج بجميع الأدوية التي يتم تناولها قبل الإجراء.
• يرجى التوقف عن التدخين نهائياً لمدة شهر قبل موعد العملية، لأن المدخنين ليسوا أشخاصاً مناسبين لإجراء هذه العملية.

مميزات حقن الدهون في الوجه

بفضل تجربتي في حقن الدهون في الوجه، تمكنت من التعرف على العديد من مميزات هذا الإجراء، بما في ذلك:

• وتتميز هذه التقنية بفعاليتها المزدوجة، لأنها تساعد في شفط الدهون من المناطق التي توجد بها نسبة عالية من الدهون وبالتالي تقلل الترهل.
• وبذلك تساعد العملية على تقليل كمية الدهون والترهلات، كما أنها تعالج مشكلة نحافة الوجه.
• هذه التقنية تحمي الشخص من الحساسية.
  • وذلك لأنه يعتمد على الدهون التي يتم شفطها من نفس الشخص، ولكن يتم إعادة توزيعها بشكل أكثر ملاءمة.
• بفضل هذه التقنية يمكن تخزين كمية من الدهون لمدة شهرين، وبعد ذلك يمكن سحب الدهون مرة أخرى وحقنها في المكان المطلوب دون الخوف من أي رد فعل تحسسي بسبب التخزين.
• وتتميز العملية بأنها آمنة جداً، لأنها تعتمد على مواد شبه طبيعية.
  • ولا يستخدم أي تقنيات معقدة.
• وأهم ما يميز هذا الإجراء هو سعره الذي يعتبر منخفضاً جداً مقارنة بالتقنيات الأخرى مثل عمليات البوتوكس والفيلر.
• يوفر هذا الإجراء للمريض نتائج طويلة الأمد ومضمونة.

شاهد هنا: تجربتي مع حقن الدهون الذاتية في الصدر

تجربتي مع حقن الدهون في الوجه كانت مميزة لأنها غيرت شكل وجهي كثيراً.

بعد أن كنت مجرد امرأة في الثلاثين من عمري وكان لدي بعض التجاعيد في وجهي، أصبح الآن لدي إشراقة مميزة ولا توجد علامات شيخوخة في وجهي. وهكذا، أصبحت هذه التقنية والقرار الذي ستتخذه هو أفضل قرار اتخذته في حياتي.