تاريخ الفن المصري الفرعوني القديم هو النحت والرسم والعمارة وغير ذلك من الفنون التي تولدت عن الحضارة المصرية داخل وادي النيل عبر سلسلة من الأحداث داخل وادي النيل منذ سنة 3000 قبل الميلاد وصولًا إلى سنة 30 بعد الميلاد ، حيث وصل الفن في مصر القديمة إلى أعلى شكل من أشكال الرسم
، الصورة النموذجية ، الرسم ، الصورة ، الصورة ، الصورة ، الصورة ، الصورة ، الصورة ، الصورة ، الصورة ، الصورة ، الصورة ، الحائط ، الصورة الموت عند حضارة قدماء المصريين.
الفن المصري القديم اشتمل على منحوتات ولوحات خشبية و الجداريات التصميمية المستوحاة اليومية والتي من النادرائه بق قيد الحياة والسيراميك والحجر والرسومات على أوراق قيد الحياة والسيراميك والحجر والرسومات على أوراق البردي والخزف والعاج
ذلك من أعظم اللوحات الفنية التي تعكس لبعض عادات و قصص الفراعنة القدماء أكثر كاتب في مصر مؤلفات و كتب عن التاريخ الفنون المصرية مثل كتاب بعنوان كتاب بعنوان الفن المصري ومؤلف الكتاب الكتاب الكاتب محرم كمال و دار النشر الهلال في القاهرة إلى جانب المؤلف ثروت عكاشة و كتاب تحت عنوان موسوعة تاريخ الفن من مكتبة عين الـ جامعة ، ويمكن تحميل الطبعة العربية pdf عبر الكثير من المواقع.
إقرأ أيضا:الفن المصري القديم 3000 قبل الميلادتاريخ الفن المصري
كان الملوك والكهنة سويًا يطلبون من الفْنان أن يقوم بتمثيلهم بصورة تتضمن جلال ووقار ورفعة، بل وكانوا يقومون بتشجيع الفنْان أن يستمر في سكونه ويحافظ على نظرته للأمور،
بل وكانوا يرغمونه على أن يخدم الأغراض المحافظة لهم، وبذلك كانوا يمنعون لكل ما لديهم من قوة تجديد الفن و المعارف بل ومنع القيام بأي إصلاح،
لأن التجديد في وجهة نظرهم كان علامة على تغيير النظام القائم، بل كانوا يعتبرون الفن المصري التقليدي مقدس ومعصوم مثل المعتقدات الدينية.
ومن تقاليد الملوك العليا أنه يعتبر إله والكهنة من سلطات الملوك الخاصة، وسمح كل ملك ببناء معابد للكهنة والآلهة لكي تزيد شهرتهم، فسواء الكاهن أو الملك كان يستفيد كل منهم من الآخر ومن نفوذه،
وفي نفس الوقت كل منهم يريد استغلال الفْنان ليحافظ غلى الكهنوتية والسلطة الملكية.
شخصية الفنان المصري في تاريخ الفن المصري
بسبب النظرة ال سريعة السابقة عن طريق التعامل مع الفن، كان من المعقد أن ينشأ دافع جمالي للفن مثل الآن، والذ تم اكتسابه من الحرية الفردية والجماعية المعاصرة،
إقرأ أيضا:الفن المصري القديم 3000 قبل الميلادبل وكانت أي ورشة فن تقام شبيهة بالورش الحرفية حيث يذوب كيان المبدع لتتحقق بذلك مصلحة الأخرين،
فكانت الأعمال الفنية مثل صور الحائط والآثار المنحوتة في ذلك الزمن وتلك الحضارات القديمة قد خلقت فقط لتوضع في القبور والمعابد المظلمة.
الفْنان المصرى القديم خلق شخصيته بأعجوبة ليست شبيهة بالفن الإغريقي أو الفن في العالم الشرقي القديم، بل كان الفن المصري يتناول النسب ويمنحه أهمية بل حلق إلى مستويات من السحر الخلاب وأشارت فنونه إلى غموض عجيب ونادر،
ويرى البعض أن أهم أساس كان السحر المتأصل في أعماق الدين المصري بل ويحركه منذ البدايات وفي غالب الأحوال وذلك ظهر ذلك في الصور التي كانت تعكس حياة الأسرات الأولى .
قد يهمك أيضا دليل السينما المصرية
فن التصوير و تاريخ الفن المصري
قام الفناْن المصري القديم كما جاء في أكثر من كتاب يتحدث عن الفنون المصرية القديمة في مصر وغيرها من الدول بإثبات جدارته عندما عبر عن كل ما يحيط به من مظاهر وموضوعات الحياة المتنوعة التي كان يعيش فيها في مصر القديمة
بل وأثرت فيه وأثر فيها، وذلك يبدو واضحًا في تسجيل تلك الموضوعات في فن اللوحات على سطوح الأواني والصخور واللوحات التذكارية.انطلق الفْنان المصري القديم ليسجل صور كثيرة كل ما احبه وما عاصره من مظاهر البيئة،
إقرأ أيضا:مسلسل بطلوع الروح 2022ففي تاريخ الدولة المصرية القدبمة شاهدنا مثال ممتع أصيل في لوحة تسمى الأوزات الست وهي تقوم بالبحث عن الغذاء وقد قْام برسمها الفْنان المصرى القديم بواسطة سطح طيني بالجص
وبالرغم من كون أسلوب ذلك الْفنان المصري القديم تغلب عليه مسحة زخرفية إلا أنه تمكن من إبراز خصائص وطبيعة الإوز بسبب تسجيل حركاته وطريقة ميل رقابه للبحث عن الطعام.وفي تاريخ الفن المصري في الدولة الوسطى وتحديدًا في مقابر بين حسن،
رأينا أمثلة مميزة على فن التصوير الداري الذي عبر فيه الفْنان المصري القديم عن موضوعات تمس الحْياة اليومية ويعبر عن حب الفْنان المصري القديم في مصر للطبيعة، وكونه كان حريص على أن يسجل كل التفاصيل بل وكان أمين في التسجيل.
وفي الأقصر داخل مقابر دير المدينة في تاريخ الفن المصري في الدولة الحديثة هناك الكثير من الفنون التي اعتمدت على التصْوير الجداري التلقائي لموضوعات انبثقت من بيئة المصرى القديم،
فيمكن أن نجد أشجار الدوم ومناظر الحقول والطير الذي يستظل بفروع الأشجار وحفلات الطرب و الـ موسيقى والصيد، وكان يعتبر ذلك سجل زاخر بالحياة في تاريخ مصر القديمة.
وإذا تأملنا الأرض المحفوظة من قصر إخناتون داخل المتحف المصري، لرأينا كيف قاْم الفْنان المصري الأول بالتعبير عن مجموعة من البط وهي تقوم بالطيران وتنشر أجنحتها على أوراق البردي داخل مكان بركة قصر فرعون، بل ونرى أسماك أشكالها مختلفة تناب داخل المياه،
ويجب العلم أن التاريخ الفني في عصر حكم إخناتون تؤكد أن تاريخ الفن المصري حافل بالتقدم والتعبير عن الطبيعة بناء على البحث والوعي والدراسات التحضيرية السابقة للأعمال الفْنية عالية الجودة،
ودليل على ذلك العثور على مجموعة بارزة من الكروكيات داخل حي الفْنانين مدينة خيتاتون القريبة من ملوى.
النحت في تاريخ الفن المصري
يعد فن art النحت او الفن التشكيلى الجزء المتمم للعمارة فقد كانت المعابد وتماثيلها متداخلة بشكل يؤكد وجود وحدة بين النحت و العمارة ونفس الموضوع في المقابر،
وغالبية ما تركه الفْنان المصري القديم في تاريخ الفن المصري القديم من نحن يؤكد كونه أصيل وقادر على أن يبرز خصائص ومقومات الشخصيات القديمة التي تم تخليدها في التماثيل بل وأكد قيم إنسانية كان يؤمن بها المصرى القديم مثل التسامي والخلود ولم يتسم بالفردبة البحته مثل الفن الإغريقي،
ودليل على ذلك تمثال خفرع الذي قاْم بصنعه الفنْان المصرى القديم من أحجار صلبة وهي أحجار الديوريت الأخضر، وتمكن الفْنان المصرى القديم من الاحتفاظ بخصائص الحجر التي كان لها انعكاس على تكوين التمثال الفني الذي جاء بشكل فريد بين النعومة والإنسيابية.
وهناك تمثال شيخ البلد من مصر القديمة الذي تم صنعه من خشب الجميز والذي نشعر عند النظر إليه بمعاني الخلود بسبب نظرته الممتدة الثابتة نحو الأفق وكيف قاْم الفْنان المصرى القديم بتحويل تلك الكتلة الخشبية إلى صورة إنسانية معانيها مكتملة بسبب وقفته المليئة بالثقة والثبات والأمل.
ومن الفنون القديمة في مصر القديمة نجد تمثال نفرت وتمثال رع اللذان تم صنعهما ضمن تاريخ الفن المصري القديم على يد الفْنان المصري القديم من حجر جيري ملون وبالرغم من كون الفنْان المصرى القديم قد قاْم بالاحتفاظ بكافة مقومات الفنون بشكل ممتاز من علاقات بين الخطوط إلي تكوين متماسك إلى المساحات،
لكنه تمكن تمكن من إظهار أكبر معاني الجمال والرقة والنعومة مع هيبة وسمو الشخصية، وتمكن من تبيان رقة الملابس التي تظهر محاسن وجمال الجسم.
توجد الكثير من الأمثلة الأخرى توضح ما وصل إليه تاريخ الفن المصري والفنان المصري من عظمة قْام بتحقيقها في الفنون الخاصة بالنحت، وقد تضمن ذلك كافة الفئات من إنسان أو حيوان أو طير،
واستخدم في تلك الفنون خامات متنوعة مثل الحجر والفضة والذهب والبرونز والخشب والنحاس، واستخدم المصرى القديم في مصر القديمة ألوان متنوعة في العديد من أعمال الحفر والنحت بداية من العصر المبكر وإلى العصر المتأخر.
الزخرفة في تاريخ الفن المصري
الفنْان في مصر القديمة كان بطبعه مزخرف، بل كان محبًا للبيئة التي حصل منها على عناصر الزخرفة مثل زهرة اللوتس والبردي وسوق النبات وأوراقه وعناقيد العنب، وغيرهم من العناصر التي تولدت من بيئة مصر قديمًا،
كما قاْم بصياغة الوحدات والعناصر بعد أن قْام بتبسيطها ولكن تحافظ على خصائصها مع ما يلائمها من أشكال هندسية تتكامل معها.استخدم الفْنان في مصر قديمًا ألوان طبيعية مثل الأصفر والأحمر والأزرق مع لمسات سوداء وبنية، وكانت الخطوط المستخدمة في الزخارف تمتاز بالرقة والأناقة وتحتفظ بخصائص الأشكال المرسومة.
الفنون التطبيقية في تاريخ الفن المصري
إذا تأملنا ما تركه لنا تاريخ الفن المصري القديم من فنون تطبيقية سواء في الأواني أو النسيج أو الأثاث أو الحزف والتطعيم والحلى ونماذج السفن وآلات الطرب،
لرأينا أن كل تلك الفنون في مصر بنيت على تصميمات ليست منفصلة عن وجود الأشياء الطبيعي وكون القيم الابتكارية واضحة مع دقة لا مثيل لها في الأداء بل وقد يظهر أحد الأعمال وكأنه معجزة فن تطبيقي.
يظهر ذلك في الأسرة المطعمة بالذهب والكراسي المصنوع أطرافها على هيئة رؤوس حيوانات قوية متحفزة،
والبعض الآخر منها زين برسومات رمزية جميلة، إلى جانب الأواني الشفافة المرمرية الدقيقة في جودتها ورقيقة في ذات الوقت على هيئة رؤوس حيوانات،
وهناك في تاريخ الفن المصري حلى رائعة الجمال مثل الخواتم والأقراط والأساور قد بلغ الفنْان في مصر قديمًا فيها الذروة في تصميمات منبثقة من شخصية المصري بل وحقق الاكتمال والدقة في تزيينها وصياغتها بالأحجار الكريمة التي كان يجيد الفْنان في مصر قديمًا التعامل معها وتشكيلها باستخدام معادن نفيسة.
العوامل التي ساهمت في ازدهار تاريخ الفن المصري
من العوامل التي ساعدت الفنان المصري القديم هي:
- عوامل الطبيعة والجو المنتشرة في المزارع والحقول والأودية والجبال والشمس ونهر النيل على مدار العام، فذلك جعل الفنانون المصريين يتجهون إلى تصوير كل ما يحيط بهم سواء على الجدران أو على أوراق البردي أو حوائط المعابد أو المقابر فبالفعل لم يترك المصريين جزء إلا وقاموا بالرسم أو النقش عليه.
- الكتابة المصرية القديمة في تاريخ الفن المصري كانت مجموعة من الأشكال والرموز الطبيعية والهندسية والحيوانية والنباتية فذلك جعل الفنانين يبدعون في الرسم بسبب تلك الدلالات.
- الاستقرار والهدوء الذي رزق الله به مصر جعل الإنسان يستطيع التعبير عن طريق الفن.
- الظروف الاقتصادية الناتجة عن الاستقرار، لأن تاريخ مصر يثبت أنها كانت غنية بالمواد التي كانت تقوم بتصديرها للعالم القديم مثل الزجاج الذي كان من مصادر الدخل القوية لمصر في ذلك الـ تاريخ.
- صناعة النسيج والغزل التي كانت تجعل أشخاصًا جميلون بسبب مستودعات في العصور القديمة كانت تستخدم في زخرفة وتطريز الملابس ، برسومات وألوان فائقة الجمال والجودة.